«۩۞۩- ســـــــــرايـــــــا الدعــــوة-۩۞۩
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

«۩۞۩- ســـــــــرايـــــــا الدعــــوة-۩۞۩

«۩۞۩- ســــــرايا الدعــــــــوة-۩۞۩»
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الصحابة رضي الله عنهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




الصحابة رضي الله عنهم Empty
مُساهمةموضوع: الصحابة رضي الله عنهم   الصحابة رضي الله عنهم Icon_minitimeالجمعة مايو 23, 2008 6:26 pm

مدح الله أصحاب نبيه صلى الله عليه وآله وسلم ورضي عنهم


الصحابة رضي الله عنهم 879[/size]
الصحابة رضي الله عنهم 12

لافائدة من أيراد العديد من الشبه التي تعتقد أنت نتيجة لموروثك أنها في الصحابة



فبمجرد أن ترجع الى تعريف الصحابي تسقط كل تلك الشبهات

مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّار وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا



فمن أغاظه أصحاب محمد إنطبق عليه وصف كافر وإن أرعدت أنوف

الآية صريحة في تكفير أعداء الصحابة

تدبروا كتاب الله

والغريبة أننا نجد من زعمتم إمامتهم يجلون الصحابة ويشهدون لهم بالإيمان
والشواهد على ذلك كثيرة وحاضرة لمن ينكرها


يقول تعالى في صفات " مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ "

بأنهم

1- أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ

2- رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ

3- َترَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا

4- يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا

5- سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ

6- لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّار

الى هنا وهذه صفاتهم بشهادة الله سبحانه وتعالى

ولا يدعي الا أحمق بأن الصفات السابقة تنطبق على المنافقين.

في الردة بعد موت النبي ورمى الصحابة بذلك


روى الطبري في تفسيره بسنده عن الضحاك قال في قوله تعالى: {وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل}ناس من أهل الارتياب والمرض والنفاق، قالوا يوم فرّ الناس عن نبي الله وشج فوق حاجبه، وكسرت رباعيته، قتل محمد فالحقوا بدينكم الأول، فذلك قوله: {أفئن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم}».‎

وروى أيضاً عن ابن جريج قال: «قال أهل المرض والارتياب والنفاق، حين فرّ الناس عن النبي قد قتل محمد، فالحقوا بدينكم


فالمقصود بالانقلاب على الأعقاب في الآية هو: ما قاله المنافقون لما أُشيع في الناس أن رسول الله قتل، وهو قولهم: ارجعوا إلى دينكم الأول. ولم تكن هذه الآية فيمن ارتد بعد موت النبي وإن كانت هي حجة عليكم، مع أنها لو كانت فيمن ارتد بعد موت النبي لكانت أظهر في الدلالة على براءة أصحاب النبي من المرتدين، فإنهم هم الذين قاتلوهم، وأظهر الله دينه على أيديهم، وخذل المرتدين بحربهم لهم، فرجع منهم من رجع إلى الدين، وهلك من هلك على ردته، وظهر فضل الصديق والصحابة بمقاتلتهم لهم.

ولهذا ثبت عن علي أنه كان يقول في قوله تعالى: {وسيجزي الله الشاكرين} (الثابتين على دينهم أبا بكر وأصحابــه).‎

وكان يقول: (كان أبو بكر أمين الشاكرين، وأمين أحباءِ الله، وكان أشكرهم وأحبهم إلى الله)

فأسمع ماذا قال علي بن ابي طالب في هذه الآية من كتبك


-
: عن ابن عباس أن عليا ( كان قد ) قال في حيات النبي صلى الله عليه وآله وسلم ( 1 ) ( إن الله عز وجل يقول : ) ( أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ) ت 144 / آل عمران : 3 ) والله لا ننقلب على أعقابنا ابدا بعد أن هدانا الله ، والله لئن مات أو قتل لاقاتلنكم عليه ؟ حتى أموت والله إني لاخوه ووليه وابن عمه ووارثه فمنن أحق به مني ؟ !
مناقب أمير المؤمنين (ع) - محمد بن سليمان الكوفي ج 1 ص 339
:

.........................


فلم نره قاتل ابو بكر لوكان مرتد وهذا يدحض شبهتك
فلم نرى إلا ان ابو بكر قاتل من ارتد عن الدين
فصدق قول الله فيه حين قال "يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجهادون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم"




أما المرتدون فنحن نعلمهم..

وقد حمى الله بيضة الإسلام

بالصديق وقاتل تحت إمرته علي رضي الله عنه..ومع هذا فتنكرون هؤلاء المرتدين وتجعلونهم مظلومين..لتصبوا جام حقدكم على "خير أمة أخرجت للناس"..
أنهم حملة رسالته من بعده الى الأمم وقد كان ذلك فهم من حمل رسالته بعد موته ونشروا الإسلام في مشارق الدنيا ومغاربها

ولا يأخذنك غيظك على أصحاب نبينا

الى مالا يسرك في الدنيا ولا الأخرة

وأعلم بأن من رد كلام الله كافر كفر أكبر مخرج من الملة

استر يارب


الزملاء أعداء الصحابة


قال سيدنا علي رضي الله عنه في حقهم

نهج البلاغة - خطب الامام علي عليه السلام ج 1 ص 189


رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وآله فما أرى أحدا يشبههم ، لقد كانوا يصبحون شعثا غبرا وقد باتوا سجدا وقياما يراوحون بين جباههم وخدودهم ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم . كأن بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم . إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم . ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفا من العقاب ورجاء الثواب



ولم يقل بعض أصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم

ويشهد لعدويكم سيدينا ابي بكر وعمر رضي الله عنهما الذين ابتلاكم الله بعداوتهما بعمل الحق

نهج البلاغة - خطب الامام علي عليه السلام ج 2 ص 68


لما اجتمع الناس عليه وشكوا ما نقموه على عثمان وسألوه مخاطبته عنهم واستعتابه لهم ، فدخل عليه فقال إن الناس ورائي وقد استسفروني بينك وبينهم ووالله ما أدري ما أقول لك ؟ ما أعرف شيئا تجهله ، ولا أدلك على أمر لا تعرفه . إنك لتعلم ما نعلم . ما سبقناك إلى شئ فنخبرك عنه ، ولا خلونا بشئ فنبلغكه . وقد رأيت كما رأينا ، وسمعت كما سمعنا ، وصحبت رسول الله صلى الله عليه وآله كما صحبنا . وما ابن أبي قحافة ولا ابن الخطاب أولى بعمل الحق منك ، وأنت أقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وشيجة رحم منهما . وقد نلت من صهره ما لم ينالا .



ويشهد لسيدنا عثمان بالإمامة

نهج البلاغة - خطب الامام علي عليه السلام ج 2 ص 69
وإني أنشدك الله أن لا تكون إمام هذه الامة المقتول ، فإنه كان يقال : يقتل في هذه الامة إمام يفتح عليها القتل والقتال إلى يوم القيامة

ويشهد لسيدنا عمر رضي الله عنه بالنقاء وأنه أقام السنة وقوم الأود واطاع الله وأتقاه

نهج البلاغة - خطب الامام علي عليه السلام ج 2 ص 222
228 - ومن كلام له عليه السلام لله بلاء فلان ( 1 ) فقد قوم الاود وداوى العمد . خلف الفتنة وأقام السنة . ذهب نقي الثوب ، قليل العيب . أصاب خيرها وسبق شرها . أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه . رحل وتركهم في طرق متشعبة ( 2 ) لا يهتدي فيها الضال ولا يستيقن المهتدي

* ( هامش ) * ( 1 ) هو الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه . وقوم الاود عدل الاعوجاج . والعمد - بالتحريك - : العلة . وخلف الفتنة تركها خلفا لا هو أدركها ولا هي أدركته ( 2 ) عبارة عن الاختلاف





شهادة الإمام الصادق لأصحاب جده تبطل دينكم


فمما روي عنه رحمه الله تعالى

الخصال- الشيخ الصدوق ص 639
15 -
حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه قال : حدثنا علي ابن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله اثني عشر ألفا ثمانية آلاف من المدينة ، و ألفان من مكة ، وألفان من الطلقاء ، ولم ير فيهم قدري ولا مرجي ولا حروري ولا معتزلي ، ولا صحاب رأي ، كانوا يبكون الليل والنهار ويقولون : اقبض أرواحنا من قبل أن نأكل خبز الخمير .


فهاهم أئمتكم الذين تدعون عصمتهم وتزعمون اتباعهم يعلنون رأيهم في أصحاب النبي
فيما بقي من تراثكم ولم تنله يد التحريف والتزوير والكذب على الأئمة


أرجو أن تفكروا جيدا

إما أن يكون أئمتكم على ضلال في شهاداتهم لهؤلاء الأخيار

وإما أن تكونوا أنتم الضالين بإتخاذكم غير سبيل الأئمة والمؤمنين

وأتقوا الله ربك لايكن هؤلاء الأطهار خصومكم عنده

ويصدق فيك قوله تعالى " ليغيظ بهم الكفار "

فلن ينقذكم قول "
أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا "
الصحابة رضي الله عنهم Www.3rbe.com_247
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصحابة رضي الله عنهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
«۩۞۩- ســـــــــرايـــــــا الدعــــوة-۩۞۩ :: «۩۞۩- الرسول صلى الله عليه و سلم و عظماء الامة من السلف الصالح -۩۞۩» :: «۩۞۩-فضائل الصحابة -۩۞۩»-
انتقل الى: